بعد شهور وسنوات من القيود والعقوبات على حسابى وصفحتى على الفيسبوك بسبب تدوينات داعمة لفلسطين ومناهضة للصهيونية و(اسرائيل)، قامت ادارة الفيسبوك باغلاق صفحتى نهائيا، لتلحق بمئات الحسابات والصفحات الفلسطينية والعربية المماثلة التى تم اغلاقها لذات الاسباب فى السنوات الماضية.
استبداد وعنصرية وانحياز وبلطجة تستدعى أهمية بذل جهود جادة لتأسيس بدائل عربية مستقلة عن هذه الفضائات الالكترونية المعادية.
محمد سيف الدولة