من فمك ادينك وعلى مستوى قائد الحرس الثوري ..وين الولائي والبلائي ومردوخ ؟؟؟.

د.عبد الامير البدري

من فمك ادينك وعلى مستوى قائد الحرس الثوري ..وين الولائي والبلائي ومردوخ ؟؟؟.

قائد الحرس الثورى الايرانى : نحن من خلقنا داعش وهو من سمح لنا بتكوين الميليشيات المقدسة ( وأنها حقا لعبة وعبرت على الجميع وبمن فيهم الجهاديين والرفحاويين والقياديين والولائين والا عراقيين وناكري جميل العراق والوطن …وثبتوا بانهم لفو :::؟؟؟!!! حيث نشرت صحيفة بغداد العراقية  حديث صحفى يخص  قائد الحرس الثورى الايرانى واعترافات خطيرة له بشأن تنظيم داعش الارهابى

حيث كتبت الصحيفة أنه قد اعترف محمد علي جعفرى  (قائد الحرس الثوري الإيراني) بعد 6 سنوات من التدخل العسكري في سوريا، بأن طهران لم يكن من مصلحتها على الإطلاق أن يتم القضاء على تنظيم “داعش” منذ بداية تشكيله.

وأوضح جعفري خلال مؤتمر صحفي -يتم تداوله على نطاق واسع من قبل الناشطين الإيرانيين عبر مواقع التواصل- أنه منذ ظهور “داعش”، وخلال فترة 4 إلى 5 سنوات الماضية من الأزمة في سوريا، سنحت الفرصة لإيران بأن تقوم بتشكيل وتجهيز الميليشيات في سوريا والعراق، والمقاتلين الذين جاؤوا من سائر البلدان، في إشارة إلى المجندين الأفغان والباكستانيين وغيرهم بصفوف الحرس الثورى الإيرانى .

وأضاف قائد الحرس الثوري الإيرانى  أنه “لو تم تدمير داعش منذ البداية، فلم تكن أمام إيران أي فرصة لتشكيل وتنظيم الجماعات الكبيرة والصغيرة المسلحة في جميع أنحاء المنطقة، وتوحيد جبهة المقاومة”، حسب أكاذيبه.

وتابع جعفري: “كانت لوجود داعش نتائج أخرى تمثلت في الهيكلية الحالية لجبهة المقاومة -الإرهاب عزيزي- وربما لم نكن لنستطيع أن نصل إلى هذا المستوى من الجهوزية في جبهة المقاومة لولا الظروف التي أدت إلى إيجاد تنظيم داعش”.

هذا بالرغم من أن ماكينة إعلام الحرس الثوري ووسائل إعلام التيار المتشدد في إيران، تروج هذه الأيام للاحتفال بهزيمة تنظيم “داعش” وتنسب الفضل في ذلك لإيران وحلفائها وميليشياتها، وقد ألغت دور التحالف الدولي بقيادة أميركا في دحر التنظيم المتطرف في العراق وسوريا.

كما تجاهلت الدعاية الإيرانية دور الحرس الثوري وميليشياته في ظهور داعش نتيجة قمع ثورة الشعب السوري السلمية، وإطلاق يد الجماعات المتطرفة وتغذيتها، حيث فقدت إيران أكثر من 3500 قتيل ضد المعارضة السورية منذ تدخلها لإنقاذ بشار الأسد، بينا لم تخسر بمعارك ضد داعش سوى 5 عسكريين قتلوا أخيرًا في البوكمال، وضابط واحد لقي مصرعه في هجوم شنَّه تنظيم داعش الإرهابي على تجمع لقوات الحرس الثوري الإيراني بمنطقة التنف، قرب الحدود السورية – العراقية، في أغسطس الماضي  من العام الجارى .

وقد كتبت الصحيفة العراقية بغداد بوست أن هناك  مراقبون  قالوا  إن تصريحات قائد الحرس الثورى ، محمد علي جعفري، تشير إلى ثلاثة شواهد:

أولها أن إيران كانت سعيدة بوجود تنظيم داعش الإرهابي، ولم تسع للقضاء عليه كما كانت تقول.

وثانيها أنها عملت من خلال أبواب خلفية على دعم التنظيم وقياداته حتى يظل أطول فترة ممكنة علي قيد الحياة.

وثالثها أن قصة بناء الميليشيات والعصابات الإيرانية كانت هدفًا استراتيجيًا إيرانيًا، سواء كان داعش موجود أم غير موجود، وأنها لن تتخلى عنها.

يستنبط من هذا التصريح أن إيران تعمل من خلال عدة منظمات ارهابية خلقتها كى تتحرك بحرية وسلاسة من أجل زيادة نفوذها لدى الدول العربية …

ولاكن والف لاكن؟؟يصف المسؤولون الإيرانيون في تصريحاتهم الرسمية داعش بالإرهابيين. اعتبر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف داعش شقيق ايديولوجي للقاعدة ملفتاً ان هذه الجماعة التي تسمي نفسها بالدولة الاسلامية “هي لادولة ولا إسلامية”. كما وصفهم نائب سكرتير المجلس الاعلى للأمن القومي بانهم ” جماعة ارهابية “. وقد اشار المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي إلى أن المواجهة الجادة لإيران مع داعش هو نموذجا لإرادة الشعب الإيراني القوية وقد انتقد التدخل في العراق بقيادة الولايات المتحدة و قوة المهام المشتركة، مشيرا إلی أن أمريكا وحلفائها يكذبون ويزيفون الحقيقة بشأن مواجهة جماعة داعش الإرهابية، قائلاً:«كتب الأمريكان إلى وزارة الخارجية الإيرانية رسالة قالوا فيها إننا لا ندعم داعش، ولكن بعد بضعة أيام نشرت صور المساعدات الأمريكية لداعش.»؟

وواقع الارض والاحداث تقول ::: بالتزامن مع الاجتياح السهل المثير للتساؤل من جانب تنظيم داعش للعراق في 2014، ظهر اسم مليشيا الحشد الشعبي المدعومة من إيران، والتي تحتفل يونيو/حزيران الجاري بالذكرى الثالثة لإنشائها.

ما هي فتوى “الجهاد الكفائي” التي مكنت إيران من العراق؟

كذلك ارتبط اسم تلك المليشيا بالحديث عن الممر الاستراتيجي الإيراني المفتوح الذي يمر من طهران وحتى غرب سوريا مرورا بالعراق، مصحوبا بحديث قيادات في مليشيا الحشد عن قرب اكتمال ما وصفوه بالبدر الشيعي.

فما هو الحشد الشعبي، وكيف ومتى ولماذا تكون، ومن يقوده فعليا، وما هي أهدافه، وهل هو حقا محارب لداعش أم صانع لها؟

فكرة تكوين الحشد الشعبي

جاءت فكرة الحشد الشعبي (حشد المدنيين لحمل السلاح وليكونوا قوة عسكرية رديفة للقوات الحكومية) من فكرة الباسيج في إيران التي أسسها مرشد ثورة إيران الخميني.

ويضم الباسيج متطوعين من الذكور والإناث لنصرة ما يصفونه بالمستضعفين، وتقوم بتعبئة المدنيين للانضمام إليها عبر أنشطة دينية واجتماعية لإثارة حماستهم، وذلك تحت إشراف وتدريب مليشيا الحرس الثوري الإيراني.

ظهور الحشد في العراق

وفي العراق تشكلت هذه المليشيات “التطوعية” من المدنيين بعيدا عن سلطة الجيش عند سقوط العراق في يد الاحتلال الأمريكي 2003، حيث رفعت مكونات عراقية سنية وشيعية شعارات محاربة الاحتلال كحجة لتشكيل المليشيات، ومن وقتها ظهرت وتفشت ظاهرة التفجيرات في أسواق ومساجد وأحياء العراق.

وعند اجتياح داعش للعراق يونيو/حزيران 2014 وسيطرته على ثلثه في قت قياسي مثير للتساؤل، ومع انسحاب غامض للقوات العراقية من شمال ووسط العراق وقت اجتياح داعش له، ظهرت دعوات لحشد الناس لحمل السلاح تحت ستارة محاربة داعش.

وبالفعل أصدر المرجع الشيعي علي السيستاني في الشهر نفسه 13 يونيو/حزيران 2014 ما سمي بفتوى “الجهاد الكفائي” التي تدعو كل العراقيين القادرين على حمل السلاح (دون التقيد بعمر) إلى محاربة داعش.

وعلى حس هذه الفتوى أخذت المليشيات القديمة “شرعية” لوجودها، كما تشكلت مليشيات أخرى، بحجة محاربة داعش في سوريا والعراق.

ويؤلف الحشد الشعبي حاليا من نحو 67 فصيلا موزعا بين العراق وسوريا وفق تقارير إعلامية.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2016 نجح الحشد بالتعاون مع مسؤولين عراقيين في تمرير قانون في البرلمان يعتبر مليشيا الحشد جزءا من الجيش العراقي، ولكن لها صفة “مستقلة” ولا تتقيد بعدد من لوائح الجيش العراقي خاصة فيما يتعلق بالعمر والشهادة.

وتم رصد عشرات ملايين الدولارات لميزانيتها، بعضها يكون عبر الاستقطاع من رواتب موظفي الدولة.

أبرز الفصائل:

كتائب حزب الله العراقي، عصائب أهل الحق، كتائب سيد الشهداء، حركة حزب الله النجباء، كتائب الإمام علي، سرايا الخراساني، لواء أبو فضل العباس، فرقة العباس القتالية، جيش المختار، كتائب ثائر الحسين، فيلق بدر.

عدد المقاتلين

رئيس الحشد الشعبي، فالح الفياض، صرح في فبراير/شباط 2017 بأن عدد مقاتلي الحشد أكثر من 140 ألف، وقد يتضاعف العدد إذا ما استجدت الظروف.

قادة الحشد الشعبي في إيران والعراق

قاسم سليماني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني يعد أبرز قادة الحشد الشعبي لأنه المدرب والمشرف عليه بحسب اعترافات قادة الحشد وبترحيب من مسؤولين في العراق وعلى رأسهم الحالي رئيس الوزراء حيدر العبادي.

– نور المالكي، من المؤسسين؛ حيث كان رئيسا للوزراء وقت تشكيل الحشد الشعبي وأصبح مشرفا عليه

– فالح فياض، المستشار الأمني لرئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي ورئيس هيئة الحشد

– حيدر العبادي، يقود الحشد باعتباره القائد العام للقوات المسلحة

– أبو المهدي المهندس، نائب رئيس الحشد، ويتباهى بدوره في دعم إيران ضد بلده العراق في حرب الخليج الأولى، ويعترف بولائه لمرشد إيران

– هادي العامري، قائد منظمة فيلق بدر التي ساندت الجيش الإيراني ضد العراق في حرب الخليج الأولى.

– قيس الخزعلي، قائد مليشيا عصائب أهل الحق، وصاحب التصريح الشهير بأن انتشار المليشيات الشيعية الموالية لإيران في العراق وسوريا واليمن ولبنان هو إيذان باكتمال “البدر الشيعي“.

علاقته بداعش

داعش.. لماذا يلتزم الصمت أمام مليشيا الحشد الشعبي بالعراق؟

ارتبط تجميع المليشيات القديمة وتشكيل مليشيات جديدة تحت راية اسم “الحشد الشعبي” في 2014 بظهور داعش و”واجب” محاربته للدفاع عن العراق.

غير أن السهولة والسرعة التي اجتاح بها داعش المدن الكبرى، وخاصة الموصل والأنبار وتكريت، رغم قلة عدده وعتاده بالنسبة للقوات العراقية والمليشيات القائمة والقوات الدولية طرحت علامات استفهام حول المغزى من دخول داعش للعراق، وما هو داعش في الأساس.

كما زاد من علامات الاستفهام الانسحاب السريع والمفاجئ للقوات العراقية من المناطق التي استولى عليها لاحقا داعش مثل الموصل والأنبار، وكأنه تمهيد لدخوله بسرعة وتمركزه فيها.

وتبادلت أطراف عراقية (كردية وسنية وشيعية) الاتهامات حول المسؤول عن إفساح الطريق أمام داعش، ومن المنتفع من وراء تواجده في تلك المناطق.

وفيما تحرص مليشيا الحشد على نشر صور عناصرها وهي تتوغل في مدن تقول إنها حررتها من داعش، إلا أنها نادرا ما تنشر صورًا تخص قتلى أو أسرى من داعش على موقعها الإلكتروني، وكأنها تحارب طواحين الهواء.

الحشد الشعبي والممر الإيراني

ممر إيران الإستراتيجي المفتوح.. طريق إرهاب المليشيات

سارعت إيران رسميًا بإعلان تأييدها لمليشيات الحشد الشعبي، وأرسلت قيادين ومقاتلين إيرانيين، على رأسهم قاسم سليماني قائد فيلق القدس في مليشيا الحرس الثوري، وهو الفيلق المسؤول عن عمليات الحرس في الخارج، لتدريب مليشيات الحشد الشعبي بالتنسيق مع الحكومة العراقية.

وفي 2016 أعرب مرشد إيران علي خامنئي عن سعادته بتشكيل الحشد الشعبي واصفا إياه بأنه “ثروة عظيمة“.

وارتبط تشكيل مليشيات الحشد الشعبي بظهور تقارير استخباراتية التي كشفت خطة ما يسمى بـ”الممر الاستراتيجي الإيراني” وهو منطقة جغرافية يخطط لها أن تكون مفتوحة، تمتد من إيران وتمر بشمال العراق بداية من بعقوبة في محافظة ديالي، ثم يشق طريقه إلى داخل سوريا عبر محافظة نينوى (مركزها الموصل)، وتمر بشمال غرب سوريا وصولا إلى ساحل البحر المتوسط عند مدينة اللاذقية السورية.

وأيد هذه التقارير خط العمل الذي تسير عليه مليشيات الحشد الشعبي؛ حيث تتركز عملياته في هذه المنطقة، وفي المنطقة نفسها أيضا المدن والبلدات التي اجتاحها داعش بسهولة غامضة.

وفي إبريل/نيسان الماضي قال نائب رئيس مليشيات الحشد الشعبي، أبو مهدي المهندس، صراحة: إن “الحدود السورية متاحة للحشد قد يذهب إليها اليوم أو غداً وفقاً لمجريات المعركة“.

كما قال قيس الخزعلي، الأمين العام لمليشيا عصائب أهل الحق، إن عمليات المليشيات في كل من العراق وسوريا تأتي في إطار اكتمال تكوين القوات التي تمهد لعودة من وصفه بالمهدي المنتظر وتكوين “البدر الشيعي”، في إشارة إلى مشروع إيران التوسعي في المنطقة.

 

لأول مرّة..أخطر اعتراف إيراني بلسان ممثل خامنئي في مشهد!!

 “برقية”-خاص: اعترف، ولأول مرة بشكل رسمي، ممثل المرشد الإيراني علي خامنئي في مدينة مشهد، آية الله أحمد علم الهدى في خطبة صلاة الجمعة بإيرانية كل من الحشد الشعبي في العراق، حزب الله اللبناني، حوثيي اليمن، الجبهة الوطنية في سوريا، حماس، والجهاد الإسلامي في فلسطين!!. وجاء اعترافه هذا في خطبة الجمعة الماضية. وننشر في الآتي نص ما ورد في خطبته

    ((إيران اليوم ليست فقط إيران. وهي ليست محدّدة بحدودها الجغرافية. اليوم الحشد الشعبي في العراق هو إيراني. حزب الله في لبنان هو إيراني. أنصار الله في اليمن هم إيرانيون. الجبهة الوطنية في سوريا هي إيرانية. الجهاد الإسلامي في فلسطين هو إيراني. حماس في فلسطين هي إيرانية. جميعهم باتوا إيرانيين. لم تعد إيران فقط نحن. سيّد المقاومة أعلن أن المقاومة في المنطقة لها إمام واحد. وهذا الإمام هو الإمام المرشد الأعلى للثورة الإسلامية)).

   وأضاف: ((هل تدركون حتى أين هي إيران. هل تريدون أن تعلموا أين هي؟!. أليس جنوب لبنان هو إيران. أليس حزب الله هو إيران؟. طائرات (الدرون) اليمنية التي تسببت بأضرار كثيرة للسعودية.. ألست إيران هناك؟. تقولون إن طائرات (الدرون) أتت من الشمال وليس من الجنوب. شمال أو جنوب ما الفرق؟.. إيران هي الإثنان، شمالكم وجنوبكم)).  

    وفي هذا الصدد تساءل أحد المراقبين قائلاً: تُرى ماذا لو قالت أي دولة أخرى من دول الجوار مثل هذا الكلام؟!. وبرغم هذه الاعترافات الصريحة التي ترفضها الحكومة العراقية، لم يصدر منها أي موقف رسمي بهذا الصدد. ربما لأنّها ستتورّط إذا رفضت هذا الكشف الإيراني على لسان ممثل أكبر مسؤول في طهران، لأنّها ستظهر وكأنها “مستنكفة من التبعية أو العمالة أو الخضوع لإيران”!!!.      لقد وصل الأمر بالمسؤولين الإيرانيين للتصريح العلني بتبعية عملائهم في دول العراق ولبنان وسوريا وفلسطين واليمن!!..و ليس من الصعب إذا استمرَّ الخضوع العربي على هذا المنوال، أنْ يتحدّث الإيرانيون عن تبعيات أخر في الكويت، والبحرين، والسعودية، والأمارات أو في غيرها من البلدان!. وثمة سائل يسأل: هل تخلص العرب من نظام صدام حسين، لينبطحوا على راحتهم أمام المدّ الشعوبي الإيراني المعمّد بعنصريته الفارسية، وبتعاليمه الصفوية الطائفية؟!.  

 

رجل دين إيراني: حزب الله والحوثي والحشد كلهم إيران

على خطى غيره من المسؤولين الإيرانيين الرسميين، أقر إمام مدينة مشهد (الواقعة شمال شرق إيران)، والتي تعتبر ثاني كبرى المدن الإيرانية، آية الله أحمد علم الهدى في خطبة صلاة الجمعة أنّ مساحة إيران أكبر من حدودها “الجغرافية”، في إشارة إلى أذرعها من الميليشيات الإيرانية التي تدعمها طهران.

واعتبر أن كافة الفصائل المسلحة التي تدعمها طهران في الشرق الأوسط هي “جزء من إيران“.

عشائر جنوب العراق.. استغلال أحزاب وحرمان مزمن

العراق

عشائر جنوب العراق.. استغلال أحزاب وحرمان مزمن

حزب الله والحشد والحوثي

ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إيسنا) عن آية الله المحافظ قوله إنّ “إيران اليوم ليست فقط إيران ولا تحدّ بحدودها الجغرافية. الحشد الشعبي في العراق وحزب الله في لبنان وأنصار الله (المتمردون الحوثيون) في اليمن وقوات الدفاع الوطني في سوريا والجهاد الإسلامي وحماس في فلسطين، هذه كلها إيران”. وتابع: “أليس جنوب لبنان إيران؟ أوليس حزب الله إيران؟

يذكر أن آية الله أحمد علم الهدى عضو في مجمع الخبراء المكلّف بتعيين المرشد الأعلى والإشراف على عمله وحتى إقالته.

وأتت تصريحاته بعد أكثر من 10 أيام على خطاب لزعيم حزب الله في لبنان، حسن نصرالله أكد فيه الولاء التام لإيران، رافعاً راية الدفاع عن “سيده” بحسب وصفه، المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي.

رجل الدين الإيراني آية الله أحمد علم الهدى يقول: “إيران اليوم ليست فقط إيران ولا تحد بحدودها الجغرافية، الحشد الشعبي في العراق، وحزب الله في لبنان، وأنصار الله في اليمن، وقوات الدفاع الوطني في سوريا، والجهاد الإسلامي وحماس في فلسطين، هذه كلها إيران

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here