برقيات عاجلة ..
+ السيد علي خامنئي : الإستيلاء على الباخرة اليونانية في الخليج أسقطت ورقة التوت عن عورتكم ، فهي قرصنة بحرية بإمتياز .
+ قداسة البابا فرانسيس : دعوتكم لمفاوضات حقيقية بين روسيا واوكرانيا ممتازة ، ولكن حبذا لو قمتم بزيارة للبلدين رغم مرضكم ،ربما يجنحوا للسلام وإنهاء الحرب .
+ السيد بوتين : تهديد الغرب لا يجدي ، وإغراق روسيا في المستنقع الأوكراني هو الهدف ، أفلا تعقل وتنهي الحرب ؟ فالرابح بالحرب خسران ، والتكلفة باهضة جداً للجميع .
+السيد بيدرو سانشيز- رئيس الوزراء الأسباني : تزويد اوكرانيا بدبابات ليوبارد وصواريخ مضادة للطائرات ، يطيل أمد الحرب فإحذر !
+ إلى الميليشيات الإيرانية : من يخون وطنه يفقد شرفه ، فالتدليس والتزوير والنفاق ديدنكم ، كما فعل الإخوان المسلمين والإسلام السياسي في تخريب الأوطان ، فتراجعوا .
+ السيد سونج كيم : التجربة النووية السابعة إذا قمتم بها ،سيكون الرد قوياً وسريعاً على كوريا الشمالية بمزيد من العقوبات ، افلا تشعروا بالمسؤولية تجاه شعبكم المسكين !
+ السيد جو بايدن : تزويد اوكرانيا باسلحة متطورة خطورة كبيرة ، فهزيمة روسيا غير ممكنة ، فلا تقبل أن تخرج من الحرب ذليلة ، فإحفظوا لها ماء الوجه .
+ السيد زيلنسكي : قلت تريد إنتصاراً في ساحة المعركة ، فهل تقبل روسيا بالهزيمة ؟ فقد تلجاْ للخيار النووي ، وهنا يكمن الخطر على اوكرانيا والعالم اجمع .
+ السيد اردوغان : زعزعة الإستقرار في شمال سوريا بضرب الأكراد سيتحالفون مع نظام
الأسد مضطرين ، وستكون التكلفة كبيرة ، وستهبط الليرة التركية إلى الحضيض .
+السيد جونسون : إقتراع الثقة سبب لكم خيبة الأمل فلم يصوت لكم 148 نائباً من حزبكم ،
فأصبح موقفكم مهزوزاً ، كرئيس وزراء بريطانيا الضعيف .
+ السيد مصطفى الكاظمي : زراعة 60 مليون شجرة لمكافحة التصحر خطوة وطنية ممتازة ولكن ! عدم تشكيل الحكومة بعد مرور 7 شهور على الإنتخابات ، خيبة أمل للعراقيين .
+ الى الوكالة الدولية للطاقة الذرية : إكتشافكم أثار اليورانيوم في مواقع غير معلنة ، ليس بالجديد على النظام الإيراني ، فهو يستغل عامل الوقت والتضليل والكذب والتزوير ، فإحذروا
+ إلى القادة العرب : ذكرى نكسة حزيران سنة 1967، دفعت مصر للإنتصار في اوكتوبر سنة 1973 بالتعاون العربي ، افلا تتكاتفوا لإيقاف الغزو الإيراني الممنهج لدولكم ، أفيقوا رجاءً .
+ إلى احزاب الإسلام السياسي : إخفاق المجتمع الديني بفرض القيود على الحريات وعدم تقديم الحلول لمشاكل المجتمع وعدم مواكبة تطورات العصر بوجود أنظمة الإتصال الحديثة
ألم يحن الأوان لإعادة النظر في منهجكم الفاشل ؟
+ السيدان السيسي والملك سلمان : التعاون المصري السعودي العربي سيعزز أمن المنطقة ويوقف التدخل الإيراني السافر في الشؤون العربية ، نريد خطوات عملية لا مبادرات خجولة .
يكتبها : منصور سناطي
Read our Privacy Policy by clicking here