برقيات عاجلة ..
+السيد جو بايدن :قالت صحيفة(هآرتس ) بايدن آتٍ لتقبيل الخاتم ( والفيغارو) القوي على ركبتيه ، فهل هذا صحيح ؟ أعد هيبة اميركا في السعودية ، وإستعمل القوة للجم إيران ، فهزائم اميركا في افغانستان والعراق وسوريا تكفي .
+ السيد كم جونك ان : إعتراف كوريا الشمالية بإقليمي دونتيسك ولوغانسك إنحياز تام مع روسيا المحتلة لإوكرانيا ، إلتفت إلى شعبك المسكين فهو لا يريد القنابل النووية والصواريخ الباليسيتة بل رغيف الخبز إيها الدكتاتور الصغير .
+ السيد بوتين : ترحيل الأوكرانيين إلى روسيا ومنحهم الجنسية الروسية ، تذكرنا بصدام حسين عندما منح الجنسية العراقية لكل عربي طلبها ، إنها سياسة مستهجنة بإمتياز .
+ السيد فالديمير زيلنسكي :إياك التنازل عن الأرض مقابل السلام مع روسيا ، فالوطن لا يباع + السيد علي خامنئي :إرسال فائض الطائرات المسيّرة إلى روسيا يدلّ على المأزق الروسي واستيراد السلاح من أي كان ، لكنها مساهمة في قتل الشعب الأ
وكراني يا إمام .
+ إلى بنك ئوف اميركا : تقول سعر البرميل سيقفز إلى 200 دولاراً إذا اوقفت روسيا تصدير النفظ ، لكن أميركا هي المستفيدة ، فاليورو تساوى مع الدولار لأول مرة واوروبا الخاسرة .
+ السيد جونسون : حزب المحافطين فاز 18 مرة من 28 إنتخابات عامة ، فهل تساهم في فوزه وأنت على رأس حكومة تسيير أعمال ؟ أم العكس !
+السيد محمود عباس : الفلسطينيون يطلبون الكثير ويحصلون على القليل بسبب الإنقسام .
+ إلى منظمة حماس : السير في الفلك الإيراني لا يجلب لكم غير الخراب والتشرذم فتوحدوا
+ السيد مصطفى الكاظمي : حضورك في قمة بايدن في السعودية مهم لبحث ملف السيادة والتدخل الإيراني ، فكن على قدر المسؤولية كرئيس وزراء العراق ولا تخف !
+ السيد اردوغان :تركيا هي المستفيدة من تصدير المحاصيل الأوكرانية ، فلا تستغل الفرصة لزيادة الآسعار ، فهي مشتعلة أصلاً .
+ إلى اكراد سوريا : الإتفاق مع الحكومة خير من البقاء فريسة سهلة لتركيا التي تسعى لإبادتكم ولكن ضمن حدود الكرامة .
+ السيد ماكرون : الفوز بحكومة أقلية أثقل كاهلكم ، ولكن الإستماع للمعارضة وتنفيذ مطالبها المشروعة يصب في صالح الشعب الفرنسي في النهاية .
+ السيد نيجيرفان : بحث الملفات العالقة بين الإقليم والمركز خطوة لا بدّ منها لمصلحة العراق والإقليم ، فالحكمة والمنطق والظروف هي التي ستفرض نفسها في النهاية .
+السيد غوتاباياراجابكسا: فرارك من سيريلانكا مع حاشيتك وإرسال إستقالتك إلى رئيس البرلمان خطوة في الطريق الصحيح لحقن الدماء وإنتقال سلمي للسلطة ،ولكن مصيرك كمصير زين العابدين بن علي و ستموت في المنفى ذليلاً .
يكتبها : منصور سناطي
Read our Privacy Policy by clicking here