يا اطاريين الشعب ينظر الى الذي يُبادر بتغريدات متكررة كقائد اين مبادراتكم انتم؟

في علم النفس الاجتماعي وكما يشير اليه ابن خلدون ايضا ان القائد الابهة ويخشاه الشعب في عقل العامة (الوعي الجماعي) هو الذي يظهر دائما اليهم بجديد ويبرز بهيئة صور او احاديث مكتوبة على لافتات تعود للقائد ملصقة في كل زاوية من زوايا وشوارع البلد كي يُذَكر المجتمع دائما وبأستمرار وجود القائد، وبمناسبات عدة يمضي بالحبر حضوره كصوت او صورة او الاثنان معا على تذكير الامة انه هنا وهو القائد. فالسيد مقتدى الصدر الذي لا يملك الا فئة اقلية شيعية يجيد هذه اللعبة منذ غرفة نومه في الحنانة وعلى لابتوبه يُغرد ويُبادر ثم يُغرد ويُبادرثم تتلقفها الفضائيات والمواقع السمومة وتكررها. مبادرات اشبه بالاوامر تحت حراب انصاره الذين اختطفوا مجلس الشعب بمباركة مصطفى مشتت الكاظمي، والاطاريون عليهم ان يردوا دائما وابداعلى مبادراته اي السيد مقتدى هو القرار والاطاريون هم دائما الجواب اي مفعول بهم وهم الاكثرية مع الاسف. ربما السيد مقتدى رأى بتغريداته ومبادراته النارية سبيلا في شق صف الاطار بأجوبة مختلفة من قادته على تغريداته. هذا ايضا سينعكس سلبا كثيرا على التصويت بالنسبة للاطاريين ان كانت هناك انتخابات جديدة.

لقد غفلوا الاطاريون عن لعبة السيد مقتدى الصدر ومبادراته التي ستجعله ظلما هو القائد في الوعي الجماعي لان الاطاريون صفر مبادرة من جانبهم يعني تقريبا صفر وجود في الوعي الجماعي في ازمة اختطاف مجلس الشعب. الذي يتظاهر ويعتصم ويبادر بأوامر فقط القائد ومن هو القائد؟ هو السيد مقتدى الصدر (كرجل فحل وشجاع) هكذا سيحمله الوعي الجماعي العراقي اذا تُرك السيد مقتدى لوحده ان يبادر.

فيما لو كانت هناك انتخابات سيفوز السيد مقتدى الصدر ربما باكثر من 100 مقعد شيعي ان لم يعد العدة لها الاطاريون من مبادرات اقوى ومظاهرات اكبر كما ونوعا ضد ما اقترفه السيد مقتدى الصدر واتباعه بحق الشعب والدستور. طبعا ان لا تصل المظاهرات والمبادرات الى حد الفتنة والاحتراب لا سامح الله، الجميع اخوة واكثر … الاطاريون ان لم يبادروا سيخسرون حتما معركة كسب قلوب العراقيين ولاجله سالت دماء الحشد العظيم بعشرات الالاف من الشهداء وتسيل اليوم والان ضد نفايات البشر المتمثلة بداعش الذي هو احد فيالق الجيش الاسرائيلي على ارضنا، والسيد مقتدى الصدر ولحسابات ضيقة ومصلحة شخصية مع الف اسف يدعس على مأثرة الحشد العظيم وملاحمه البطولية والتاريخية الى يومنا حيث ربما في خلج السيد مقتدى يعتبره سدا منيعا امام مبتغاه بفوزه بالسلطة والتسلط،لهذا وكالعادة يعالج امره ضد الحشد او جذبه اليه بخطابات شعبوية ممزوجة بأحاديث وآيات قرآنية زورا يراد بها تحجيم الحشد والمقاومة العراقية الوطنية الشريفة. شخصيا لست متحزبا وانما محتيزا الى العراق الذي يسكن قلبي، واهلي هم العراقيون وارى بالحشد الشعبي حارس ارضي وعرضي وذاكرتي واجيالي وكفيل كينونتي ويدمومتي.. لا اتمنى لجميع العراقيين عربا وكردا وشيعة وسنة واطاريين وصدريين والجميع الا الخير والود والمحبة بينهم دون احتلال مجلس وتهديد قضاء والاتهام والكذب والاكراه والابتزاز والغدر وسكرة السلطة..

نصيحة للحشد لا ثقة بكلامٍ معسولٍ من وصولي ينتهز الفرص حتى ممكن ان يقلب على قادة “الاغلبية الوطنية” في اي لحظة يراها مناسبة.

والنصيحة الثانية للاطاريين لا تحاوروا مُبادراً كالصدر الا بعد اعطائه الجواب بمبادرات ايضا وبالمظاهرات ولتكن مليونية قوية وقتها تأتون كما يُقال باللهجة العراقية (بحيل صدر) للحوار والا ان السيد الصدر يحتفظ بقوة حضوره على الساحات لوحده دون منازع بذاكرة العراقيين والشيعة خاصة.

وسؤال للسيد مقتدى الصدر: منذ متى في الاسلام والمذهب الشيعي خاصةً يصبح التشيع مُلكية عراقية فقط هل هناك آية قرآنية او حديث شريف يذكر ذلك؟

في علم النفس الاجتماعي وكما يشير اليه ابن خلدون ايضا ان القائد الابهة مُهاب ويخشاه الشعب في عقل العامة (الوعي الجماعي) هو الذي يظهر دائما اليهم بجديد ويبرز بهيئة صور او احاديث مكتوبة على لافتات تعود للقائد ملصقة في كل زاوية من زوايا وشوارع البلد كي يُذَكر المجتمع دائما وبأستمرار وجود القائد، وبمناسبات عدة يمضي بالحبر حضوره كصوت او صورة او الاثنان معا على تذكير الامة انه هنا وهو القائد المهيب. فالسيد مقتدى الصدر الذي لا يملك الا فئة اقلية شيعية يجيد هذه اللعبة منذ غرفة نومه في الحنانة وعلى حاسوبه يُغرد ويُبادر ثم يُغرد وثم يُبادرومن ثم تتلقفها الفضائيات والمواقع المسمومة وتكررها. مبادرات اشبه بفرض املاءاته تحت حراب انصاره الذين اختطفوا مجلس الشعب بمباركة مصطفى مشتت الكاظمي، والاطاريون عليهم ان يردوا دائما وابداعلى مبادراته اي السيد مقتدى هو القرار والاطاريون هم دائما الجواب اي مفعول بهم وهم الاكثرية مع الاسف. ربما السيد مقتدى رأى بتغريداته ومبادراته النارية سبيلا في شق صف الاطار بأجوبة مختلفة من قادته على تغريداته. هذا ايضا سينعكس سلبا كثيرا على التصويت بالنسبة للاطاريين ان كانت هناك انتخابات مجددة.
لقد غفلوا الاطاريون عن لعبة السيد مقتدى الصدر ومبادراته التي ستجعله ظلما هو القائد في الوعي الجماعي لان الاطاريون صفر مبادرة من جانبهم يعني تقريبا صفر وجود في الوعي الجماعي في ازمة الاختطاف المشئوم لمجلس الشعب. الذي يتظاهر ويعتصم انه يبادر بأوامر فقط القائد ومن هو القائد؟ هو السيد مقتدى الصدر (كرجل فحل وشجاع) هكذا سيحمله الوعي الجماعي العراقي اذا تُرك السيد مقتدى لوحده ان يبادر.

فيما لو كانت هناك انتخابات سيفوز السيد مقتدى الصدر ربما باكثر من 100 مقعد شيعي ان لم يعد العدة لها الاطاريون من مبادرات اقوى ومظاهرات اكبر كماً ونوعاً ضد ما اقترفه السيد مقتدى الصدر واتباعه ضد القانون والدستور وبحق الشعب. بالتأكيد يجب ان لا تصل المظاهرات والمبادرات المُعاكسة الى حد الفتنة والاحتراب لا سامح الله، الجميع اخوة واكثر … الاطاريون ان لم يبادروا سيخسرون حتما معركة كسب قلوب العراقيين ولاجله سالت دماء الحشد العظيم بعشرات الالاف من الشهداء وتسيل اليوم والان ضد نفايات البشر المتمثلة بداعش الذي هو احد فيالق الجيش الاسرائيلي على ارضنا، والسيد مقتدى الصدر ولحسابات ضيقة ومصلحة شخصية مع الف اسف يدعس على مأثرة الحشد العظيم وملاحمه البطولية والتاريخية الى يومنا حيث ربما في خلج السيد مقتدى يعتبره سدا منيعا امام مبتغاه بفوزه بالسلطة والتسلط، لهذا وكالعادة يُعالج امره ضد الحشد او جذبه اليه بخطابات شعبوية ممزوجة بأحاديث وآيات قرآنية زورا يراد بها تحجيم الحشد والمقاومة العراقية الوطنية الشريفة. شخصيا لست متحزبا وانما محتيزا الى العراق الذي يسكن قلبي، واهلي هم العراقيون وارى بالحشد الشعبي حارس ارضي وعرضي وذاكرتي واجيالي وكفيل كينونتي وديمومتي.. لا اتمنى لجميع العراقيين عربا وكردا وشيعة وسنة واطاريين وصدريين والجميع الا الخير والود والمحبة بينهم دون احتلال مجلس وتهديد قضاء والاتهام والكذب والاكراه والابتزاز والغدر وسكرة السلطة..

نصيحة للحشد لا ثقة بكلامٍ معسولٍ من وصولي ينتهز الفرص حتى ممكن ان يقلب على قادة “الاغلبية الوطنية” في اي لحظة يراها مناسبة.

والنصيحة الثانية للاطاريين لا تحاوروا مُبادراً كالصدر الا بعد اعطائه الجواب بمبادرات ايضا وبالمظاهرات ولتكن مليونية قوية وقتها تأتون كما يُقال باللهجة العراقية (بحيل صدر) للحوار والا ان السيد الصدر يحتفظ بقوة حضوره على الساحات لوحده دون منازع بذاكرة العراقيين والشيعة خاصة.

وسؤال للسيد مقتدى الصدرتخص احدى تغريداته: منذ متى في الاسلام والمذهب الشيعي خاصةً يصبح التشيع مُلكية عربية عراقية فقط هل هناك آية قرآنية او حديث شريف يذكر ذلك ام هي بدعة ام ان محمد عبد الوهاب او الامير محمد بن سلمان ال سعود اولى بالاسلام منك، لانهم كبروا في ارض الرسالة ويصبح الاخرون الذين ليسوا من ارض الرسالة مسلمون من الدرجة الثانية كما الذي ولد في النجف الاشرف؟
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here