وَزُفِّي الْأَمَانِي بِأَحْلَى الْأَغَانِي
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
وَهِلِّي عَلَيَّ قُمَيْراً جَمِيلاً=تأَلَّقَ فِينَا بِفَيْضِ السَنَا
نُسَافِرُ فِي الْبَحْرِ نَجْمَانِ سَارَا=عَلَى زَوْرَقِ الْحُبِّ يَا عُمْرَنَا
وَنَمْشِي تُؤَازِرُنَا هَمْسَةٌ=مِنَ الرِّيحِ أَدَّتْ سَلَاماً لَنَا
أَتَرْضَيْنَ حُبِّي مَلَاذاً جَمِيلاً=لِقَلْبِكِ فِي نَاطِحَاتِ السَّوَا ؟!!!
وَتَهْوَيْنَ قَلْبِي بِكُلِّ افْتِخَارٍ=يَضُمُّكِ بِالْحُبِّ حِينَ أَوَى؟!!!
فَلَا تَسْأَلِي عَنْ مَلَاذٍ أَمِينٍ=سِوَاهُ وَبِالْحُبِّ كَانَ اكْتَوَى
وَزُفِّي الْأَمَانِي بِأَحْلَى الْأَغَانِي=وَلَا تَسْأَلِي فِي مَصِيرِ النَّوَى
بقلم الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
[email protected] [email protected]
Read our Privacy Policy by clicking here