شاهد.. التطبيع السعودي “الاسرائيلي” يتجه نحو الاعلان الرسمي

https://www.alalam.ir/news/6525348/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF–%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A فيديو
الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠٢٣
يتجه التطبيع بين السعودية والكيان الإسرائيلي إلى نقطة الإعلان الرسمي، بالرغم من تحذير معارضين سعوديين لخطورة هذا التطبيع على المملكة.

هنا ليست تل ابيب، بل الرياض دخلو اليها باوراق رسمية، ورقصوا وغنوا في شوارعها واقاموا فيها مراسمهم التلمودية، ودخلو الى الحرم الشريف ومكة المكرمة، لا غرابة في الأمر، فما حصل كان نتاج تطبيع سعودي “اسرائيلي” ينتظر الإعلان الرسمي فقط.

قالها رئيس الوزراء الاسرائيلي “بنيامين نتنياهو” من قبل بأن التطبيع مع الدول العربية ما كان ليحدث دون موافقة السعودية، ورد عليه وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان بترحيب، متفاخرا بأن التطبيع سيصب في صالح الجميع.

ما نراه اليوم من خطر يهدد بلاد الحرمين وقبلة المسلمين الثانية، حذر منه الشيخ عوض القرني المعتقل منذ ست سنوات.

ما حمله القرني من فكر، شكل تهديدا مباشر لحكم ولي العهد السعودي بن سلمان، فلفقت له التهم من حكل حدب وصوب، حتى أنها لم تستثني مجموعات الواتساب والتليغرام.

القرني لم يكن الوحيد الذي دفع عمره ثمن الدفاع عن عقيدته وافكاره وحريته، فهناك المئات من معتقلي الرأي يواجهون المصير نفسه في السجون، والبعض منهم غيب، واختفى أثره رغم انتهاء فترة محكوميته كالمدافع عن حقوق الانسان محمد القحطاني.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
,
Read our Privacy Policy by clicking here

By continuing to use the site, you agree to the use of cookies. more information

The cookie settings on this website are set to "allow cookies" to give you the best browsing experience possible. If you continue to use this website without changing your cookie settings or you click "Accept" below then you are consenting to this.

Close