للكبار فقط كما ولدتها امها .القشطة. سما المصري تصدم جمهورها بتلعب لعبة “ماين كرافت” : 112 مليون بيتفرجوا


2024-01-30
انت الأن تتابع خبر للكبار فقط كما ولدتها امها .القشطة. سما المصري تصدم جمهورها بتلعب لعبة “ماين كرافت” : 112 مليون بيتفرجوا والأن مع التفاصيل

رياض – احمد صلاح – فاكرين يا مصريين لما مارك ، مالك و مؤسس الفيس بوك غلط وفتح السيرش ، وكان متاح للجميع ان يعرف اهتمامات شعوب العالم ، واكتشفنا ان اهتمام المصريين عبر 3 ايام كانت صور و فيديوهات “سما المصري” وكذلك مدام نهي المطلقة .

شعبية سما المصري علي انستجرام ونصيحتها بتجربة بث مباشر للالعاب

من هنا عرفنا قدر اهتمام المصريين بسما المصري ، وهذا طبيعي وملاحظ من شعبيتها الكبيرة ونسبة مشاهدات الفيديوهات والصور الخاصة بها .
وملاحظ ايضا من التعليق الكوميدي الذي كتبه شاب دمه خفيف علي خبر بعنوان 112 مليون لاعب للعبة «Minecraft».. شهرياً

حيث كتب الشاب ، يا سلام لو سما تعرف اللعبة دي وتستفاد بزيارات 112 مليون شهريا ، دي هتاكل فلوس زي العنب .

ورد اخر عليه ، بس اكيد مش هتطلع بالبكيني دي هتتطور وهتظهر عريانة خالص .

واليكم المعلومات عن اللعبةالجبارة

تجتاح العديد من الألعاب أنحاء العالم المختلفة مثل اللعبة الأشهر الآن«فورتنايت» وغيرها التي تجذب الملايين من اللاعبين، وفي ذات الوقت تواصل لعبة الفيديو «ماينكرافت» المستقلة الاستحواذ بهدوء على جزء كبير من سوق الألعاب، وذلك منذ عسر نوات سابقة وحتى الآن، بحسب ما ذكر موقع «بيزنس إنسايدر» .
وأفاد موقع «بيزنس إنسايدر»

أن اللعبة أن أكثر من 112 مليون لاعب يلعبون اللعبة كل شهر. ويمثل ذلك قفزة بأكثر من 20 مليون لاعب منذ آخر مرة أعلنت فيها الشركة وذلك في أكتوبر 2018، وتعتبر زيادة هائلة للغاية في عدد اللاعبين، بالنظر إلى أن اللعبة كانت متاحة لأكثر من 10 سنوات، ويشتمل الرقم على لاعبين عبر وحدات التحكم في الألعاب وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة. وجدير بالذكر أن لعبة الفيديو «ماينكرافت» ليست مجانية على العديد من المنصات المتوفرة عليها، حيث أن عشرات الملايين من اللاعبين الجدد للعبة والذين انضموا منذ العام الماضي اشتروا اللعبة بشكل أو بآخر، سواء كانت عملية شراء مباشرة لنسخة مادية في متجر أو كجزء من خدمة الاشتراك في «غيم باس» الشهيرة من «ماينكرافت»أو من شراء رقمي.
الكلمات الدلائليه
سما المصري
أحمد صلاح

أحمد صلاح

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
, ,
Read our Privacy Policy by clicking here