بعد حسمه سباق الرئاسة.. ترامب يتحدث عن “تفويض قوي”


2024/11/06
الرئيس الأميركي دونالد ترامب
بعد إعلان المرشح الجمهوري دونالد ترامب فوزه في انتخابات الرئاسة الأميركية وهزيمة منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، بات الأمر يمثل عودة سياسية مذهلة بعد 4 أعوام من مغادرته البيت الأبيض.
وقال ترامب لأنصاره في مركز مؤتمرات مقاطعة بالم بيتش، حيث كان برفقته المرشح لمنصب نائب الرئيس جيه.دي فانس وقادة جمهوريون وأفراد عائلته: “منحتنا أميركا تفويضا قويا وغير مسبوق”.

وأمضى دقائق في الإشادة بإيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، الذي قدم نحو 120 مليون دولار لدعم حملة ترامب.

وقال ترامب إنه سيعين ماسك رئيسا للجنة حكومية للكفاءة.

ولم تعلن مصادر إخبارية أخرى حتى الآن فوز ترامب، لكنه يبدو على وشك الفوز بعد حسم ولايات متأرجحة مهمة مثل بنسلفانيا وكارولاينا الشمالية وجورجيا وتقدمه في 4 أخرى وفقا لتوقعات إديسون ريسيرش.

ولم تتحدث هاريس إلى أنصارها الذين تجمعوا في جامعة هارود، التي درست بها، وألقى مدير حملتها سيدريك ريتشموند كلمة موجزة للحشد المتجمع بعد منتصف الليل قائلا إن هاريس ستلقي كلمة الأربعاء.

وأضاف “لا يزال لدينا أصوات للفرز”.
وحقق الرئيس السابق أداء قويا في مناطق واسعة من البلاد، وأحرز تحسنا عن أدائه في عام 2020 في كل الأماكن، من المناطق الريفية إلى المراكز الحضرية.

وفاز الجمهوريون بأغلبية مقاعد مجلس الشيوخ الأميركي بعد أن قلبوا موازين المقاعد التي كانت تحت سيطرة الديمقراطيين في ولايتي فرجينيا الغربية وأوهايو.

ولم يحقق أي من الحزبين تقدما واضحا في المعركة للسيطرة على مجلس النواب حيث يتمتع الجمهوريون في الوقت الراهن بأغلبية ضئيلة.

ودخل ترامب يوم الانتخابات بفرصة 50-50 لاستعادة البيت الأبيض، وهو تحول ملحوظ عن 6 يناير 2021، عندما توقع العديد من الخبراء أن حياته السياسية قد انتهت.

وفي ذلك اليوم، اقتحم حشد من أنصاره الكونغرس في محاولة عنيفة لقلب نتائج انتخابات 2020.

وحصل ترامب على المزيد من الدعم من الناخبين الذين تعود أصولهم لدول تتحدث الإسبانية، وهم الناخبون الذين كانوا يدعمون الحزب الديمقراطي عادة، وكذلك من الأسر ذات الدخل المنخفض التي شعرت بشدة بتأثير ارتفاع الأسعار منذ الانتخابات الرئاسية الأخيرة في عام 2020، وفقا لاستطلاعات الرأي التي أجرتها إديسون.

وفاز ترامب بأصوات 45 بالمئة من الناخبين من دول تتحدث الإسبانية على مستوى البلاد، متخلفا عن هاريس التي حصلت على 53 بالمئة ولكن بزيادة 13 نقطة مئوية عن عام 2020.

وقال نحو 31 بالمئة من الناخبين إن الاقتصاد كان القضية الأهم بالنسبة لهم، وصوتوا لصالح ترامب بنسبة 79 بالمئة مقابل 20 بالمئة لهاريس، وفقا لاستطلاعات الرأي.

وقال نحو 45 بالمئة من الناخبين في مختلف أنحاء البلاد إن الوضع المالي لأسرهم اليوم أسوأ مما كان عليه قبل 4 سنوات، وصوتوا لصالح ترامب بنسبة 80 بالمئة مقابل 17 بالمئة.
وحقق الرئيس السابق أداء قويا في مناطق واسعة من البلاد، وأحرز تحسنا عن أدائه في عام 2020 في كل الأماكن، من المناطق الريفية إلى المراكز الحضرية.

وفاز الجمهوريون بأغلبية مقاعد مجلس الشيوخ الأميركي بعد أن قلبوا موازين المقاعد التي كانت تحت سيطرة الديمقراطيين في ولايتي فرجينيا الغربية وأوهايو.

ولم يحقق أي من الحزبين تقدما واضحا في المعركة للسيطرة على مجلس النواب حيث يتمتع الجمهوريون في الوقت الراهن بأغلبية ضئيلة.

ودخل ترامب يوم الانتخابات بفرصة 50-50 لاستعادة البيت الأبيض، وهو تحول ملحوظ عن 6 يناير 2021، عندما توقع العديد من الخبراء أن حياته السياسية قد انتهت.

وفي ذلك اليوم، اقتحم حشد من أنصاره الكونغرس في محاولة عنيفة لقلب نتائج انتخابات 2020.

وحصل ترامب على المزيد من الدعم من الناخبين الذين تعود أصولهم لدول تتحدث الإسبانية، وهم الناخبون الذين كانوا يدعمون الحزب الديمقراطي عادة، وكذلك من الأسر ذات الدخل المنخفض التي شعرت بشدة بتأثير ارتفاع الأسعار منذ الانتخابات الرئاسية الأخيرة في عام 2020، وفقا لاستطلاعات الرأي التي أجرتها إديسون.

وفاز ترامب بأصوات 45 بالمئة من الناخبين من دول تتحدث الإسبانية على مستوى البلاد، متخلفا عن هاريس التي حصلت على 53 بالمئة ولكن بزيادة 13 نقطة مئوية عن عام 2020.

وقال نحو 31 بالمئة من الناخبين إن الاقتصاد كان القضية الأهم بالنسبة لهم، وصوتوا لصالح ترامب بنسبة 79 بالمئة مقابل 20 بالمئة لهاريس، وفقا لاستطلاعات الرأي.

وقال نحو 45 بالمئة من الناخبين في مختلف أنحاء البلاد إن الوضع المالي لأسرهم اليوم أسوأ مما كان عليه قبل 4 سنوات، وصوتوا لصالح ترامب بنسبة 80 بالمئة مقابل 17 بالمئة.

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
, , ,
Read our Privacy Policy by clicking here