مهدي قاسم

ورطة السوداني واستحقاق كوردي بقلم مهدي قاسم على مدى عقود طويلة شكلت مدينة كركوك عصبا حساسا و مصدر مشاكل...

الزوج العتيق : قصة قصيرة بقلم مهدي قاسم مضى وقت طويل على ذلك اللهيب العالي الذي أشعل قلبها بذبذبات...

عندما تكون حياة الأمريكي أغلى عند الساسة الإسلاميين من حياة المواطنين العراقيين بقلم مهدي قاسم بداء وبعيدا عن أي...

التفت إلى الخلف بهدوء وتأمل : يا لعصرنا الرقمي العقيم و السقيم ! بقلم مهدي قاسم 1 ــ رفقا...

اليوم العالمي للمفقودين : مفقودو العراق المتزايدين منذ الحرب العراقية ــ الإيرانية وحتى الآن : لا من سائل ولا...

كان رشيقا كنخلة و عذبا كنسمة ! إحسان المحبوب من قبل الجميع بقلم مهدي قاسم بوجهه البشوش وملامح طيبة...

عثرتني بغداد في ذاكرتي : نص نثري مفتوح … بقلم مهدي قاسم منذ أمد بعيد ومغبّر مديد أبحثُ عن...

عملية التخريب لا زالت متواصلة في العراق : خسارة المزارعين مثالا إضافيا بقلم مهدي قاسم أكثر المزارعين في العالم...

تربية النيو ليبرالية بين شغب و زجاج مربى * ترجمة مهدي قاسم ثمة سيدة متقدمة في السن تنتظر دورها...

قابل أني هندي ؟..لا أنت عراقي !.. بقلم مهدي قاسم أثار عندي خبر تهنئة محمد السوداني للحكومة الهندية بمناسبة...

قصيدة : سأكون هناك للشاعرة المجرية إيفا مَجييشي ترجمة مهدي قاسم حين تفقد كل شيء ولن يبقى هناك أي...

دموع التماسيح الغربية على مقتل بريغوجين بقلم مهدي قاسم أخذ قائد ” فاغنر ” للقوات المرتزقة الروسية المستقلة يفغيني...

ثمة فارق كبير بين نقد خلاّق و بين قدح هداّم بقلم مهدي قاسم ليس فقط ينبغي التعامل مع النقد...

نحن بني البشر جننا الطبيعة وها هي الطبيعة بدورها تُجننّا ثأرا وانتقاما ! بقلم مهدي قاسم أصبحت غالبية الناس...

قصتي القصيرة ” الزباّل “تحظى باهتمام و تعليقات كثير من قراء و متلقين * بقلم مهدي قاسم من المعروف...

أشياء من هذا القبيل : لا تستهين بالنقطة لضآلتها القصوى ! بقلم مهدي قاسم 1 ــ تحت نصب الساموراي...

قصيدة : أنه كذلك للشاعر المجري شاندور دورو ترجمة مهدي قاسم يحدث أحيانا ، تنتابني رغبة الاستماع فقط ،...

يا ما شاء الله : معدات مصفى بيجي تُبعث حية * ! بقلم مهدي قاسم بعد تحرير مصفى بيجي...

الزبال ! : قصة قصيرة بقلم مهدي قاسم ضاق كناس الشارع ذرعا بسكان أحد البيوت الذين كانوا يرمون نفاياتهم...

هل ” الجندرية ” تغطية مبطنة ل” النيوليبرالية ” لنشر البودوفلية والمثلية والسحاقية في بلدان الشرق ؟ بقلم مهدي...

نقطة تحول في الحرب: ها هو الاعتراف الأمريكي غير المتوقع ترجمة وتعقيب مهدي قاسم ــ نقلا عن موقع ”...

قصيدة : نصيحة للشاعر المجري زولتان توروتسي ترجمة مهدي قاسم اليوم كل شيء حولك لك تستطيع أن تهب منه...

هل دخلنا عصر الثقافة الجماهيرية السطحية والضحلة ؟ بقلم مهدي قاسم المثير للتفكير والتأمل حقا هو : حينما كان...

حينما يلتقي الجمال الاصطناعي ” الخارق” مع الحس الجمالي المشوّه والرديء الفادح ! : بقلم مهدي قاسم ـ عندما...

من عمليات قصف السفارة الأمريكية في بغداد بالراجمات إلى زيارة البنتاغون لتقوية العلاقات . بقلم مهدي قاسم طيلة وجود...

من الأفضل الحوار مع جدار صلد بقلم مهدي قاسم في أحايين كثيرة ينبغي تنجنب النقاش أو الحوار مع صاحب...

ومضات و توهجات متجلية : بلسم شاف في نهد شاحب بقلم مهدي قاسم ـ 1 ــ أجدني أحيانا تحولت...

مجرد توضيح لمن يهمه الأمر : بقلم مهدي قاسم يسألني بعض الأصدقاء أحيانا ــ عبر المسنجر ــ عن سبب...

قصة : فاجر لأنطون تشيخوف ترجمة مهدي قاسم ــ عن المجرية وقف أمام قاضي التحقيق فلاح صغير الحجم ،...

في نظرهم حتى أرض العراق مالكها مجهول !! بقلم مهدي قاسم على غرار ما فعلوا مع المال العام العراقي...

لا يحق لعملاء وخونة : ترسيم الحدود مع الكويت** بقلم مهدي قاسم إعلان وزير الخارجية العراقية فؤاد حسين بتشكيل...

قصيدة : بقلب نقي * للشاعر المجري أتيلا يوجف ترجمة مهدي قاسم بلا أب أنا وبلا أم لا رب...

هي بقيت على كرامة شرطي المرور : هيبة الدولة برمتها مسحوقة و منتهكة باستهتار و قسوة ! بقلم مهدي...

بين عقدة حبل شنق سميكة و باقة أمل يانعة بقلم مهدي قاسم ” هو ” مستندا بظهره على حافة...

بيان مدهش ومذهل ! : عن ” الكَيمر و الباجة و الباقلاء بالدهن ! بقلم مهدي قاسم عن فطور...

على هامش زيارة أردوغان إلى بغداد* : لولا قناعتنا المطلقة بهم كمخربين وليس بناة دولة لقلنا : بقلم مهدي...

على عكس من شخابيط هذا الوقت : أعمال روائية خلدّت أسماء كتّابها بقلم مهدي قاسم ثمة روائيون مبدعون كبار...

مقتدى الصدر ما يكَعد راحة : يخدم مصالح خصومه بسذاجة عجيبة ! بقلم مهدي قاسم بعد ” غيبة صغرى...

ما الفرق بين تفكير و تكفير .. كذلك بين تدبير و تخدير ؟! بقلم مهدي قاسم سأل التلميذ مارتينوس...

أشياء من هذا القبيل : سياسة .. بطاطيس ..هاتي البندقية .. لحظات ماضية كموجة متلاشية ! بقلم مهدي قاسم...

مملكة السويد دولة مؤسسات دستورية يا عبيد إيران ! بالأحرى …………………………. أنتم ملكيون شكليا أكثر من الملك و عبيد...

سأتوارى منزويا في أبعد ضاحية للنسيان : نص نثري بقلم مهدي قاسم أحيانا يباغتني شعور مفاجئ و ملّح بالانزواء...

يحاصرك الجفاف مع شحة الماء يا مهمل مصلحتك ! بقلم مهدي قاسم بالرغم من أنه لم تكن مهنية الموارد...

بقلم مهدي قاسم منذ سنوات طويلة يصادفنا بعض الأشخاص ــ( أستخدم ضمير الجماعة هنا لإني لا أقصد شخصا محددا...

قصيدة : لا تكن حزينا أبدا * لأرنست همنغواي ترجمة مهدي قاسم لا تحزن أبدا إذا كانت الحقيقة محبطة...

العتب ليس على النظام الإيراني إنما على الدمى الخانعة في العراق بقلم مهدي قاسم كتبتُ مرارا عن إن النظامين...

أراء عجيبة للروائي التشيكي الراحل ميلان كونديرا عن دستويفسكي *** بقلم مهدي قاسم رحل الكاتب والموسيقي والمسرحي التشيكي ميلان...

ومضات خاطفة : أحذروا غدر المصحح الإلكتروني بقلم مهدي قاسم 1ـــ أحذروا غدر المصحح الإلكتروني وتصحيحاته العشوائية أحيانا !...

حينما تستوي ديمقراطية الغرب مع ديكتاتورية النازيين السابقين بقلم مهدي قاسم أفرطت الأحزاب الديمقراطية و التيارات الليبرالية المتطرفة في...

كاتب مجهول يصبح بين عشية و ضحاها مشهورا .. ترجمة و تحرير مهدي قاسم ــ عن الهنغارية بعدما ظهر...

لم يقل لي يوما أُحبكِ : قصة حوارية قصيرة بقلم مهدي قاسم قالت لصديقتها مبتسمة بلهجة افتخارٍ وتباهٍ فإن...

جاسوسة إسرائيلية في العراق : الحكومة العراقية كزوج مخدوع آخر من يعلم ! بقلم مهدي قاسم بعد انهيار النظام...

ومضات خاطفة : نفسي بين همسة خافتة و صمت رصين بقلم مهدي قاسم أحيانا أخاطب نفسي قائلا بهمسة خافتة...

ورطة الأوروبيين : لا التعايش مع المهاجرين واللاجئين ولا بدونهم ! بقلم مهدي قاسم حسب التقديرات الأولية فأن الخسائر...

أفكر أحيانا في كيفية أن لا أفكر بأي شيء إطلاقا !.. بقلم مهدي قاسم إذا سألني أحدهم بدافع فضول...

اصطياف عند الجدة للشاعر المجري أرفين أرانييوشي ترجمة مهدي قاسم هل تعلم لماذا أمر طيب الاصطياف عند الجدة ؟...

روكي يلتهم ” خالقه ” : قصة قصيرة بقلم مهدي قاسم بعدما انتهى ” هو ” من تصميم الهيكل...

بمناسبة العيد الأضحى : ساعة اليوم المحسوم ! بقلم مهدي قاسم في الحديقة الخلفية للبيت كان يمكن رؤية خروفين...

محطة استراحة فقط : ومضة قصصية بقلم مهدي قاسم ـــ ذكريات الماضي بالنسبة لي مجرد محطة استراحة فقط قال...

بوتين لم يستغرب سائلا : ” حتى أنت يا بريغوجين ” بقلم مهدي قاسم لعلنا قد لا نضيف شيئا...

قصيدة : سأكون سيئة للشاعرة المجرية باربرا كوفاتش ترجمة مهدي قاسم سأكون سيئة اليوم ، هكذا قررتُ وخلاص ،...

ليس الفقر وحده نقمة فقط بل الثراء أيضا لعنة أحيانا ! بقلم مهدي قاسم مع أنه ما من أسبوع...

عندما يكون النقد أكثر غموضا من القصيدة ذاتها !.. بقلم مهدي قاسم يُفترض بالنقد أن يقوم بعملية فك أقفال...

أفشل خلف لأفسد سلف .. بقلم مهدي قاسم رغم شكنا الكبير والمطلق بنزاهة وإخلاص ساسة المنطقة الخضراء ، إلا...

ومضات خاطفة : أسيرة يابانية في جعبة هايكو العربية بقلم مهدي قاسم 1 ــ ـــ لماذا أسيرة أنا هنا...

صانع الجمال الأمهر !.. بقلم مهدي قاسم موهبة استثنائية لفنان الشارع في عملين إبداعيين رائعين بتواز مذهل : براعة...

قصيدة : عند حدود ترانسيلفانيا * للشاعر المجري بال جيولاي “Gyulai Pál ” ترجمة مهدي قاسم في أسفل الجبال...

كذبة استقلالية الصحافة الأمريكية ” الحرة ” بقلم مهدي قاسم إن الضالعين في أمور و خفايا وكالات الأنباء ،...

شيء من هذا القبيل : نرسيس هذا الزمان بين هوس ضخامة و هلوسة فخامة !… بقلم مهدي قاسم أحيانا...

إنها قلة الوقت يا صديقي : شيء من هذا القبيل بقلم مهدي قاسم كتب في رسالته لأحد الكّتاب موضحا...

قصيدة: أبي !.. للشاعر المجري يينو هالتاي ترجمة مهدي قاسم ـ كان أبي رجلا بسيطا ، لم يترك لي...

* حينما تأتي الأشياء الجميلة متأخرة بقلم مهدي قاسم من غرابة قوانين الحياة المتناقضة ، و العصية على الفهم...

يا بعضا من البشر : يجب أن تُُصان و تُحترم حرمة الموتى .. بقلم مهدي قاسم في شرقنا البائس...

إخترنا لكم لأهميته : جريدة الأخبار المقربة من حزب الله اللبناني تنشر عن ” الفساد المقدس ” في العراق...

أشياء من هذا القبيل : مكتملا بنقصي الدائم كما قطرة نهر في بحر عظيم ! بقلم مهدي قاسم قال...

المتلقي الولهان في مواسم الحب الدائمة بقلم مهدي قاسم يبدو أنه قد بات صعبا أن يكتب المرء نصا ،...

هل تستوي الرقة مع القسوة و الحس الجمالي النقي مع الوحشية ؟ بقلم مهدي قاسم نتفاجأ أحيانا بأشخاص ــ...

قصيدة : حزيران للشاعر المجري غابور غراي ترجمة مهدي قاسم أعلم أنني سأموت في الغربة حتى الأشجار ليست كذلك...

كأنما قهقرة رجوعا نحو عصر الكهوف البدائية : بقلم مهدي قاسم عندنا مثل شعبي ساخر و ذات مغزى يقول...

وزير” إطاري” يتحدث عن كذبة مشروع طريق الحرير * بقلم مهدي قاسم قرأنا عشرات مقالات عن ما يسمى بمشروع...

فلاديمير يعلن عصيانه على صموئيل بيكيت : قصة قصيرة بقلم مهدي قاسم فجأة وجدت نفسي في صحبة فلاديمير وصموئيل...

حتى لا تضيع الحقيقة بين وقائع عنيدة ملموسة و عواطف مهووسة بقلم مهدي قاسم أثارت المقالة التي كتبتها قبل...

من أجل : هذه النوعية المتجوهرة القليلة الرائعة نبلا و سموا ! .. بقلم مهدي قاسم إنه لشيء عبثي...

ماريا إيفانوفا : قصة قصيرة لأنطون تشيخوف ( أهمية هذه القصة تكمن في كونها تُثير طبيعة العلاقة الشائكة بين...

يد لباقة وردة أم لحبل مشنقة ؟ : نص مفتوح بقلم مهدي قاسم يد تتزنبق على وهج نهود لصبايا...

صفحات التواصل الاجتماعي و ازدهار الذوق الإقطاعي بقلم مهدي قاسم غالبا ما نجد أنفسنا في صفحات التواصل الاجتماعي إزاء...

لماذا لو كنتُ مواطنا تركيا لصوّتُ لصالح أردوغان ؟!.. بقلم مهدي قاسم بالرغم من أني أعدُ نفسي ” علمانيا...

ومضة تبرق وتمضي : نصّ بلا ضفاف ** : بقلم مهدي قاسم ” أملأها كأسا مترعة ” أيها الساقي...

أهمية سقوط باخموت *معنويا وليس استراتيجيا : صفعة الخيبة في وجه حلف الناتو ! بقلم مهدي قاسم يكاد يقر...

اتضح أخيرا : إيران لم تساعد العراق مجانا من أجل سواد عيون الشيعة* بقلم مهدي قاسم أن تطالب إيران...

زهرة الخشخاش الجميلة حشيشة الله المسكِّنة للألم ! بقلم مهدي قاسم في مطلع كل فصل الربيع ، ولفترة معينة...

صعود القضية الفلسطينية بين المد القومي و هبوطها عند انتشار المد الإسلامي ! بقلم مهدي قاسم لا يمر يوم...

جولات السفيرة الأمريكية في شوارع بغداد بلا وجل أو كلفة *** : راح دم المهندس وسليماني ” رغوة ”...

الشعر يبقى ” نخبويا ” .. على قلة جمهوره دوما !.. بقلم مهدي قاسم بالرغم من تزايد عدد الشعراء...

قصيدة : الصمت الأخير : للشاعرة المجرية كاتي مييشاني ترجمة مهدي قاسم سوى صوتك يُسمع في داخلي ، لم...

اختبار محرج : قصة قصيرة بقلم مهدي قاسم قرأت ” هي ” منشورا لأحدهم ـــ وقد كرره معيدا نشره...

الأحياء أولى بالموتى أيها العراقيون ! بقلم مهدي قاسم نادرا ما نجد بين أقوام و أمم و شعوب مجتمعا...

محمد شياع السوداني و.. أجاثا كريستي ! بقلم مهدي قاسم في إحدى روايات أجاثا كريستي ــ عذرا لا أذكر...

أتلصص على موتي و أضحك ! بقلم مهدي قاسم غالبا ما اتلصص على موتي المتربص من خلف نافذة حياتي...