مُحاورة

مُحاورة

كأني أجاوب نفسي
حين يعتريني
هوى ألوطن
فأقول لها
قُدَ
من ترابٍ سماوي
ألمَعاني
ومن أنفاسٌ
دريةُ ألأوزانِ
كأني بهِ
وأنا مغتربِ
وكأني مغتربٍ
وأنا بهِ
كل هوىً
يقود إليهِ
فأينَ
يملأهُ زمانٌ
أومكانِ
وأينَ أينَ
بوصفهِ
تدركُ
كمالَها
ألمَعاني

بقلم عدنان قحطان كاظم

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here