الوسط يستعين بسلاح الوجوه الواعدة في الموسم المقبل

الناصرية – باسم ألركابي

قي لقاء تجريبي جرى الخميس الماضي بين فريقي القوة الجوية ونفط الوسط انتهى بفوز الثاني بهدف في اختبار مهم للطرفين حيث الوسط للدوري القادم حيث الجوية الذي يقف على بعد اقل من أسبوع لخوض المباراة النهائية لبطولة كاس الاتحاد الأسيوي بكرة القدم المقرر لها ان تجري السبت المقبل الرابع من تشرين الثاني المقبل عندما عندما يقابل استقلال دوشنبيه في نهائي البطولة في الرابع من الشهر المقبل.

ومتوقع ان يغادر اليوم لإقامة معسكرا تدريبيا في مكان المباراة او في احدى الدول المجاورة بهدف إكمال فترة الإعداد وان يكون الفريق في الجاهزية كونه مطالب في الدفاع عن اللقب وتحقيق اسبقية عراقية في الحصول على اللقب للمرة الثانية تواليا ومهم ان ياتي هذا الانجاز وفي هذه الأوقات للفريق الذي سينتقل للمشاركة الأفضل والأكبر والأقوى بطولة دوري الإبطال الأسيوية بدا من الموسم القادم وهذا تحول مهم في مسيرة الكرة العراقية وفرقها التي كانت بالكاد تنتقل لدور الثمانية قبل ان يحقق الجوية الخطوة الكبيرة والمهمة في احراز لقب البطولة والتطلع الى اللقب الثاني وهو قادر على ذلك لما يمتلكه من عوامل اللعب والمنافسة والتشكيلة المتكاملة التي تمكنت من احراز لقب الدوري وتقترب كثيرا من الأسيوي ولاتظهر المهمة بالسهلة مع ارجحية الجوية في القدرة على حسم الأمور امام الخطوات المهمة لتي اتخذتها الإدارة بهدف الحفاظ على اللقب الشغل الشاغل لجمهور ه الذي ينتظر ان يقدم اللاعبين ما لديهم من اداء ومستوى والاهم ان يتحلوا باللياقة البدنية العالية التي ظهرت ك متباينة عند بعض اللاعبين.

إثارة الشكوك

الخسارة إمام نفط الوسط ربما أثارت شكوك جمهور الجوية الذي يتابع خطى الفريق بدقة املا في ان يدخل المواجه الحاسمة بقوة وقدرة على حسمها مهم ان تاتي هذه الخسارة في هذه الاوقات وقبل فترة مناسبة في امن يقف المدرب على الأخطاء لانه سيكون إمام مواجهة ساخنة وحاسمة ولان الفرصة تبدو سانحة إمام الجوية في تحقيق النتيجة التي يتابعها الشارع الرياضي وكله امل في ان ينجز الفريق المهمة على أتم وجه وهو ما زاد انسجاما بعد سلسلة مباريات مهمة في البطولة التي تاتي امتدادا لمباريات الدوري أي ان الفريق في وضع فني مقبول وقادر على حسم الأمور كما يجب عبر جهود المدرب واللاعبين والإدارة لتي تتابع الأمور بشكل جدي.

الخسارة من نفط الوسط لايمكن ان تعكس انطباعا أخرا عن الفريق الذي يمر في أفضل أيامه ولايمكنها ان تنال من قدراته الفنية وبوجود مجموعة لاعبين ساهمت في إيصاله الى المباراة المذكورة التي يظهر قادر على حسمها من خلال اللاعبين الذين واصلوا الاداء والنتائج بشكل يمكن الاطمئنان اليه نعم لايمكن التعويل على المباريات التجريبية التي اكثر ما تكون معنوية لكنها لايمكن ان تحدد ملامح الفريق الذي سبق وحقق الانجازات الكروية خلال فترة قصيرة في نفس الوقت فالمدرب احسان السيد هو الاخر يبحث عن انجاز شخصي عبر هذه المباريات التي مؤكد يخطط لها مع اللاعيبن والوصول الى تحقيق اهدافها بعدما صنع اللاعبين بعض الانجازات وهو يشعرون في وضع فني عالي اكثر من أي وقت كان.

الأنظار ستكون شاخصة نحو ملعب المباراة تتطلب من اللاعبين بذل أقصى الجهود والعمل على تقديم اللعب بفاعلية عالية وترتيب اوراق الفريق من كل الجوانب والدخول بخطوط منتجة بعدما بيقي المدرب يعمل بفترة مناسبة بعدما عبر مباراة الشبه النهائي على حساب الوحدة السوري بالهدف المتاخر لامجد راضي.

وتاتي المباراة في الوقت المناسب وينتظر ان ياتي اللقب الثاني لان الفريق بحتاج له ولان الكرة العراقية بامس الحاجة له في ظل الخروج المر من كاس العالم مع الفوارق بين الحدثين لكن مهم ان تاتي البطولات على المستوى الأسيوي الذي هو من يعكس واقع وحقيقة الكرة العراقية وكيف راينا وضع الشارع الرياضي وفرحة العراقيين عندما احرزنا بطولة أمم اسيا 2007 قبل ان تاتي نكسات الخروج المتوالية من تصفيات كاس العالم الى ما بعد اللقب الاسيوي وردود الأفعال في الخروج الأخير.

تقديم ما بوسعهم

ومها يكن فعلى لاعبي الجوية تقديم ما بوسعهم من اجل تحقيق اللقب بعد الأول بقيادة باسم قاسم لكن مهم ان يقوم المدرب حسام السيد بنفس الدور وان يحقق اللقب مع الفريق الذي سبق واشرف على الفريق وله باع طويل في التدريب مع فرق محلية وأخرى سورية ويمتلك شخصية ومهنية عالية تمكنه من قيادة الفريق الى تحقيق حلمه في رحلة واصل انطلاقته فيها ويأمل ان ينهيها بأفضل حل من خلال الأوراق الرابحة التي يمتلكها واغلبها من حققت اللقب وتتطلع الى الثاني .

ويقول احمد مكطوف رئيس لجنة الحكام في ذي قار الوضع الذي عليه فريق الجوية يمكنه من حسم الأمور من دون مشاكل كما حصل في المرة السابقة لابل هو أفضل اليوم حينما نجح في الحصول على لقب الدوري احدى الحوافز في تقديم اللعب المطلوب وتحقيق الخطوة من خلال تقديم لاداء العالي واللعب شعار لابديل عن الفوز وهو ما يتطلب من اللاعبين بذل اقصى الجهود والتعامل مع الفرصة وتحقيق الانجاز الأسيوي ولان المهمة تبقى وتحسم بيد اللاعبين أنفسهم الذين هم في الوضع الفني ويلعبون سوية من وقت بعيد ونجحوا في مهمتين محلية وأسيوية ولان الجوية يمر بأفضل ايامه وقادر على العودة باللقب وهو ما منتظر منهم.

والاهم هنا ان تلعب عناصر الفريق بحذر شديد و اخذ الأمور على محمل الجد في أجواء تحص ادارة الفريق على تأمينها كما يظهر من خلال فترة الإعداد وكانت له مشاركة مهمة ومميزة ومؤكد ان الكل يحرص هنا على دعم مهمة الفريق من خلال اللعب باداء قوي على حجز اللقب وهو ما نامله في ان يلعب الفريق بتركيز عبر ادواته لتي عليها ان تتحمل مسؤولية المهمة كما يجب.

الفوز الاول

من جانبه يكون فريق نفط الوسط قد حقق فوزه الاول على الجوية بعد الموسم الاخير حتى لو جاء تجريبيا وهو ما يبحث عنه مدرب الفريق لانه يرى الجوية في أفضل حالاته ما يدفعه للاستمرار في اللعب مع الفرق المحلية بعد تعثر معسكره الى القاهرة.

ويحرص فريق نفط لوسط الاستمرار على المشاركة المهمة للمرة الرابعة من خلال انتداب مجموعة لاعبين واعدين عبر أفكار المدرب عماد نعمة الذي يبدو يريد تغير مسار المشاركة من خلال الاعتماد على الوجوه الشابة في مشاركة تختلف عن الثلاثة الاخيرة عندما حصل في الاولى على اللقب والاخرى المركز الثاني والموقع السادس في الثالثة قبل ان يجري التغير من قبل المدرب الذي يبدو اتفق مع الادارة في الدخول في المهمة المقبلة من خلال اجواء العمل التي توفرت له من خلال توجيهات الادارة التي لاتخرج في ان يظهر الفريق في المستوى المناسب وان يكون لائقا من خلال ظروف العمل وحرص الادارة عليها ولان المدرب تمرس في العمل مع هؤلاء الشباب من خلال فترة العمل مع فريق الحدود ونجح معه عندما إبقاه في الدوري لكنه يتطلع الى فرصة العمل مع احدى الفرق التي فرضت نفسها والأكثر الاستقرار رغم الفترة القصيرة القصيرة في دخول المشاركات الرسمية ونجح فيها بامتياز محققا اسبقية غير مسبوقة عندما انتقل من الاولى وحصل على لقب الدوري مباشرة قبل ان يظهر على نفس المستوى واستمر يلعب بشكل افضل كما حصل في المسابقتين الاخيرتين قبل ان يتسلمه المدرب عماد نعمة امام تطلعات التحول التدريبي الشخصي في تسلم احد الفرق القوية ومواصلة العمل ضمن أسلوبه التدريبي الذي عكسه وعندما فرض نفسه مع الحدود في تجربة ناجحة مع كل ظروف لعمل الصعبة في فريق الحدود لكنه انقذه في البقاء ويريد ترسيخ دوره وشخصيته في العمل الندريبي عبر فريق نفط الوسط الي يتمتع بإمكانات عالية ويعول على دور المدرب واللاعبين الجديد بعد التخلي عن تلك الأسماء.

وجوه واعدة

ومع رغبة المدرب في العمل مع الوجوه الواعدة لكن يبدو ان الضائقة المالية كانت وراء الاعتماد على اللاعبين الشباب حيث التخفيف من اموال العقود التي كانت تدفع للأسماء المعروفة التي منها بقيت مجرد أسماء ولان الادارة لم ترى من وجودهم أي نفع من خلال المنافسة والتراجع للموقع السادس المرفوض من الادارة التي ترى الفريق افتقد للاستقرار بعد ترك المدرب غني شهد المهمة لانها تراه أفضل مدرب من عمل مع الفريق منذ كان يلعب في الدرجة الاولى . كما كان لقرار وزارة النفط اثره عندما أبقت النادي مشاركا في المنافسات المختلفة بعد التحول الذي حققه النادي من خلال مشاركات فرقه المختلفة في العديد من الألعاب والتواصل من اللاعبين عبر تلك الفرق التي فرضت نفسها من خلال المنافسات وتحقيق النتائج إضافة الى توفير فرص عمل للاعبين وباتت ممارسة الألعاب الرياضية مصدر رزقهم وعيشهم اليومي ولان وجود اندية مثل الوسط بالمحافظات امر في غاية الأهمية.

ويقول لاعب النجف سابقا عزيز عبد لنبي اجد في نادي نفط الوسط شيء كبير من خلال تشكيل الفر ق المختلفة وفي المقدمة كرة القدم عندما حصل على لقب الدوري في اول تواجد له في الدوري الكروي كما حضر في المنافسات الأسيوية والعربية ومهم ان تستمر هكذا اندية حتى ولو كانت مؤسساتية بعدما فشلت الاندية الاخرى التابعة لوزارة الشباب خصوصا بعد نقل صلاحيات الوزارة الى المحافظات التي جمدت منحها الماليةقبل ان تبرز المشاكل بين الحكومات المحلية والوزارة حول ادارة الملاعب ومشاكل اخرى وهو ما اثر سلبا على العمل الرياضي فيها الذي يمر في اسوء ايامه.

المهم ان تستمر الأندية المؤسساتية امام الوضع الرياضي المتدني في المحافظات وأجواء اللعب المحدودة فيها بسبب الازمة المالية.

ويسرني جدا ان احيي ادارة نفط الوسط لدورها الواضح في تنشيط الحركة الرياضية داخل النادي والمحافظة وأتمنى ان يستمر على هذا النهج وان ينجح المدرب في مهمته مع الفريق في ان يبقى في الواجهة وان يحقق الانجاز الافضل كلما امكن لانني اعرف جدية عمل الادارة التي للان تظهر ناجحة في جميع تفاصيل عملها.

فريق نادي السماوة

وصلنا اليوم في تقيم مشاركات فرق الدوري الممتاز الى الفريق الذي احتل الموقع الثامن عشر السماوة في مشاركة تعذب فيها مع جمهوره الكبير وكان اقرب للخروج من البقاء مع ان التعليمات تركت جنبا ومجردعناوين خاوية من المعنى و لابل هي غير موجودة لان البطولة اكثر ما تخرج عن مسارها الصحيح وسوء التخطيط والعمل المرتبك وافتقاده لابسط مقومات النجاح عندما بقيت كل الفرق في مواقعها قبل ان تضاف ست اخرى وتغير الية البطولة مرة اخرى عندما خرجت لجنة المسابقات والاتحاد والكرة العراقية بفشل جديد بعد الخروج المر من الوصول الى كاس العالم في روسيا بعد المشاركة النكسة التي توقعنا ان تأتي المعالجات المهنية والفنية لحو اثار الخروج لتصحيح المسار لكن الكل احتمى خلف يافطة التراخيص التي ممكن ان تحقق مصلحة أي فريق حتى لو كان في الدرجة الثانية وله ملعب توافق عليه لجنة التراخيص في ان ترفع درجته واللعب في الممتازة القابلة للزيادة امام خلاف غريب عجيب وسط ادارة الاتحاد على عدد الفرق الذي لو حدث الخلاف المذكور في اتحاد محلي اخر لاستقال عدد من الأعضاء وربما يحل في الأخير لكن الأمور عندنا تسير للوراء مع كل موسم وللأسف لم تتقدم امام تراجع مستمر.

واعود لمشاركة السماوة التي خرجت من الجولة الأولى من مسارها المطلوب بعد موسم اخر على العودة للدرجة الممتازة في مشاركة كانت صعبة امام إمكانات الفريق واعتماد الادارة على ما متوفر امامها من إمكانات مالية بسيطة وابتعاد إدارتي المحافظة ومجلسها .

انحناء الفريق

واستمر الفريق منحنيا امام اقرانه دون ان يقدر على تحقيق الفوز الى منتصف المرحلة الثانية بعدما فشلت جهود عدة مدربين تعاقبوا على إدارة الفرق على أمل تغير مسار المشاركة التي بقيت ا مرتبكة ومعلعلة بعدما فشل اللاعبين في تحقيق الفوز الاول إمام مسلسل تراجع النتائج التي أخذت من الفريق الكثير الذي بقي ملازما للمواقع الخطرة و فشل محاولة الابتعاد عنها قبل ان تشكل تحديا للسماوة الذي استمر يواجه خطر النتائج السلبية المهتزة التي أثارت مخاوف جمهوره الذي بقي يتابع المباريات وكان من بين جماهير الفرق التي لم يترك المباريات رغم نكسة لنتائج وهم من الأنصار الذين يتابعون مباريات الفريق برغبة كبيرة ومصاحبته اينما يعلب ويتواجد حتى في اسوء الظروف التي عاشها السماوة الذي بقي قابعا في المواقع الأخيرة وسط تغير المدربين بسبب تفاقم ا النتائج السلبية التي الزمت الفريق متواجد في المؤخرة حتى لم يقدر من لتقدم الى الموقع السادس عشر.

وحدث شيء خارج دائرة المشاركة ولان مباريات الدوري والكرة لاتخضع لاي اعتبارات من حيث الاسم والتاريخ و تتغير نتائجها في أي وقت كان هو ما حصل في فترة عمل المدرب حازم صالح عندما قاده الى فوزين الاول خارج المواقع والاخر بين أنظار الأنصار في وضع اختلف كثيرا بعداكثر من 25 جولة بقي فيها الفريق يعاني وينتظر نتيجة الفوز التي اتت بوقتها ومنحت دفعة للفريق باتجاه تحقيق البقاء بوقت نفس المدرب والقدرة على معالجة الامور في نتائج لتعادلات التي أخذت تظهر مع اخر الجولات بعدما تنفس الفريق عبر نتيجتي الفوز اللذين مهدا للفريق في ان يعززهما في عدد من نتائج التعادل التي غيرت شيء من الأمور والتقدم الى الموقع الذي انتهت عنده المشاركة وابقت الفريق في مكانه واللعب في الموسم القادم .

وكان السماوة قد لعب 36 مباراة حقق فيها فوزين فقط وهما من انقذا الموسم مع المدرب الخامس مع الفريق وكان نقطة لتحول في الوقت المطلوب وهو ما كان يبحث عنه أنصار الفريق الذي يرون في ذلك الشيء الأهم في ان يستمر في مكانه وهو المهم في ان يتحقق هدف المشاركة التي ينتظر ان تظهر على طاولة المحافظ ورئيس المجلس او جهة راعية من المدينة املا في تحقيق مشاركة تضمن البقاء للفريق امام هبوط ستة فرق وفي دوري من مجموعتين وفي مباريات محدودة ربما لم تتح لتحقيق فرصة البقاء ما يتوجب تشكيل فريق متكامل في ان يتعامل ولو مع مباريات الأرض لتحقيق التوازن في المهمة التي تظهر أصعب من الموسم الماضي.

وحقق الفريق التعادل في 13 مباراة كان يفترض ان يحول منها الى فوز للمباريات التي جرت بملعبه ومنها مع فرق هي بمستواه وتقف معه في مواقع المؤخرة لكن الافضل يعول على نتائج التعادل في تحقيق فرصة البقاء للموسم القادم.

وتعرض السماوة الى 21 خسارة تركت اثارها على المهمة التي نجى منها بشق الأنفس لكنه حقق البقاء الهدف الذي شارك من اجله ةظهر متواضع في التهديف عندما سجل 24 هدفا قبل ان تهتز شباكه 49 مرة وجمع 19 نقطة.

وفشل في مباريات ألكاس منذ البداية لانه عجز عن تقديم الاداء المطلوب في مباريات الدوري وظهر في وضع متدني ومتراجع مع الفرق الضعيفة.

المهم هنا ان تنعكس المشاركة التي انطلق في تحضيراتها من ايام ويتواصل في خوض المباريات التجريبية لكن هذا لم يكمل من الأمور التي تحتاج الى وقفة من الإدارة واهل الكرة في المدينة من اجل دعم المشاركة التي تتطلب انتداب على الاقل خمسة لاعبين معروفين لان المهمة تتوقف على وجود تشكيلة قادرة على تقديم الفريق بشكل مناسب املا بالبقاء أي ان يحقق الموقع التاسع في مجموعته لان أي موقع اخر متأخر سيذهب به الى النهاية الحزينة والابتعاد عن موقعه والاهم ان تبدا العملية بنتائج مهمة ومقبولة من جمهوره الذين قدم دعما مشهود جريا على العادة وفي كل مباراة يقفون يؤازرونه بقوة في أي مكان بلعب به .

تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
Read our Privacy Policy by clicking here